عندما كان الإسباني سيرخيو لوبيرا يلمح إلى أنه عشق تطوان والمغرب ولن يقدر على الرحيل عنه، فإنه فوق الإعجاب بمدينة الحمامة البيضاء وفوق السعادة التي يشعر بها وهو بين عائلة المغرب التطواني، فإنه سحر من نظرة واحدة فتقدم للزواج من الآنسة المغربية هدى العيساتي، ومع عقد القران أشهر إسلامه وأصبح إسمه كما هو مثبت في الوثائق العدلية سراج لوبيرا عوض سيرخيو لوبيرا.
سراج السعيد بالزواج على سنة الله ورسوله، أقام حفل زفافه على الشابة هدى بأحد فنادق مدينة تطوان ودعا له كل أعضاء المكتب المسير ولاعبي ومؤطري المغرب التطواني.
بالرفاء والبنين.