امام تزايد التلاعب الملحوظ من طرف المكاتب والاشخاص بالقرب من القنصليات سواء الفرنسية او الإسبانية وامام تزايد طلب المغاربة على فيزا تشينغن حيث وصلت الطلبات خلال السنة الماضية إلى 220الف طلب بالنسبة إلى اسبانيا.امام كل هذه الاكراهات وجدت القنصليات المذكورة نفسها في حرج امام التخبط في المواعيد والتي كان سببها الاساسي الى جانب كثرة الطلبات هو التلاعب والسمسرة في المواعيد التي تباع بثمن باهظ لذلك ارتات القنصلية الإسبانية اعتماد تدابير احترازية أهمها اعتماد نظام إلكتروني ومراقبة المدة الزمنية الفاصلة بين رقم واخر نفس الشيء عانت منه القنصلية الإسبانية والايطالية