لااتصور شعبا اسعد من الشعب المغربي في هذه الايام على المستوى الكروي طبعا ففي اسبوع واحد استطاعا لمغاربة ان ينبعتوا من جديد من سبات طالت مدته بل اشرفت على 20 سنة لذلك فللفرحة طعما خاصا لكن يجب ان تكون هذه المرحلة هي الخط الفاصل بين الاخفاق والنجاح حيثي جب ان يكون تتويج الوداد بكاس افريقيا وتاهل المنتخب الوطني الى المونديال هي القاطرة التي تجر نجاحات متتالية ولاتكون هناك قطيعة ابستمولوجية كما حدث مع النجاح من قبل المونديال الروسي هو الاول بالنسبة للملك محمد السادس لان اخر مونديال حضره كان وليا للعهد سنة 1998ولذلك اتصور فرحته الى جانب شعبه
هنيئا للشعب المغربي قاطبة من طنجة الى الكويرة بهذا التتويج
يوسف بوجوال