من القضايا الغريبة والعجيبة هي تقمص عدة ادوار من طرفبعض مغاربة العالم وذلك في غياب التنسيق والتتبع لمغاربة العالم
والمسؤولية مشتركة طبعا بين الشخص الذي ادعى انه طبيبمقيم في ليفربول والجهات الديبلوماسية المغربية التي مر عليها هذا المقلب مرورالكرام حدث ذلك بالقصر الملكي بتطوان، شهر يوليوز سنة 2016بمناسبة الذكرى 17 للعرش، و ذلك حينما ثم توشيح مهاجر مغربي على اساس أساسأنه طبيب مغربي بالمستشفى الجامعي بليفربول و مكتشف لعلاج ضد سرطانالبروستات وحسب تحريات المجلة وبناء على التحريات التي قامت بها حسب جريدة تيل كيلالفرنسية وذلك حسب التحريات التي قامت بها .
وهذا مايقودنا الي قضية جوهرية يتم من خلالهاالنصب على مواطنين عاديين وجهات رسمية من طرف بعض مغاربة العالم فهناك من يستغلصورة له مع العاهل المغربي ويوهم الناس انه يشتغل في الديوان الملكي وهناك منيشتغل في الصحافة والفن وهذه من بين القضايا التي يجم الحسم فيها من طرف القنصلياتوسفارات المملكة عبر العالم حيث لايمكن لطبيب
مختص في السرطان الايتم التحقيق منهويته
متابعة يوسف بوجوال